|
ما تعرض لاسمه أو منصبه [ما تعرض لمنصبة في الكتب ] أبان عمله كمشرفاًًً على أعمال أمارة نجران ومن ثم أميراً لمنطقة نجران (لمدة 16 عاماً) مقتطفات من العلاقات السعودية اليمنية في العصر الجمهوري : 1962م – 1992م :من (ص 197 الى ص 213) من كتاب العلاقات السعودية اليمنية تأليف الدكتور عبد الله سعود القباع الصادر عام 1413هـ - 1992م لقد ترتب على الانقلاب اليمني لعام 1962م نتائج خطيرة , وقد نشأ عنه وبسببه مواقف سياسية عميقة كان لها أبعد الأثر في تدهور العلاقات السعودية اليمنية في مراحل لاحقة . وكان من الممكن أن تنظر المملكة إلى ماحدث على أساس أنه شأن يمني داخلي , ولكن التطورات السلبية التي نشأت عن هذا الانقلاب هي التي قادت المملكة إلى اتخاذ إجراءات تحفظ مصالحها وتؤمن سلامة شعبها وأراضيها .. الخ ... ولقد أدركت المملكة العربية السعودية منذ الأيام الأولى للإنقلاب اليمني أن الدعم الذي قدمه الرئيس المصري جمال عبد الناصر للانقلابيين لم يكن الهدف منه التأثير على مجريات الأمور في اليمن فحسب , وإنما كان رد الاعتبار لزعامته في العالم العربي وخاصة بعد انفصال سوريا عن دولة الجمهورية العربية المتحدة التي كان يرأسها وإيجاد موطئ قدم له في شبه الجزيرة العربية , حتى يستطيع من خلاله تهديد القوى التي لا تؤمن بسياسته أو بشعاراته الثورية .. الخ ... وفي الواقع أن الأمير فيصل لم يترك شكا بتصريحاته في تخوفه من انعكاسات الوجود العسكري المصري في اليمن على النظام السعودي والسلامة الإقليمية السعودية(83). ومما زاد الأمر سوءا أن رجال الانقلاب في اليمن قد أخذوا يتبارون في إطلاق التصريحات العدائية ضد المملكة العربية السعودية التي استقبلت الإمام البدر وأخذت تقدم الدعم للعناصر الملكية المناوئة للانقلاب . وفي وهذا الصدد فإنه يمكن التذكير بتصريحات الدكتور عبد الرحمن البيضاني , نائب رئيس الجمهورية اليمنية , التي ظهرت على صفحات , جريدة الأهرام المصرية ( 2/10/1962م ) والتي أشار فيها (إلى أنه قد اتخذ الترتيبات لنقل المعركة إلى السعودية نفسها , بل إلى الرياض إن شاء سعود )(84) . ولقد وضع الدكتور البيضاني الذي تدعمه القوات المصرية آنذاك تهديداته موضع التنفيذ وخاصة حين بدأت قواته مع القوات المصرية العاملة باليمن بضرب المدن السعودية المجاورة للحدود مع اليمن . ولابد هنا من الإشارة إلى أن المملكة العربية السعودية قد نظرت إلى التدخل المصري في اليمن على أساس أنه تهديد صريح لأمنها ولمصالحها الحيوية والمشروعة في المنطقة . ومن الواضح أن السعودية لم تكن تبالغ في الطريقة التي واجهت بها التدخل المصري السافر في اليمن . فالوجود العسكري لمصر في اليمن أخذ يتعاظم , وكانت أعداد القوات المصرية العاملة في اليمن تقدر بحوالي ثمانين ألف مقاتل . ومن جهة أخرى فإنه يمكن القول بأن المواقف التي عبر عنها رجال الثورة اليمنية لم تكن في الواقع إلا انعكاسا لتوجيهات السياسة المصرية المناوئة للسعودية في تلك المرحلة . الخ ... ومن وجهة النظر السعودية البحتة ( فإن اليمن كانت وما زالت تعد ذات أهمية كبرى بالنسبة لأمن المملكة الداخلي . ومن هذا المنطلق فإن المملكة العربية السعودية تعتبر استقرار وأمن اليمن أمرا جوهريا يماثل اعتبارها لاستقرارها وأمنها الذاتي) . (86) وعلى هذا الأساس فقد قامت المملكة العربية السعودية باتخاذ سلسلة من التدابير السياسية والعسكرية والاقتصادية لحماية حدودها وأراضيها وردع المحاولات التي كانت تستهدف أمنها واستقرارها والإساءة إلى شرعيتها السياسية . ومن هذا المطلق فإنه يمكن القول بأن موقف المملكة العربية السعودية تجاه ما حدث في اليمن كان ينطلق أساسا من اعتبارات سياسية وأمنية وإستراتيجية(87) , وأن بواعث التحرك السعودي للتعامل مع المشكلة اليمنية كانت تنطلق أساسا من هذه الاعتبارات . وفي ضوء ذلك فإنه من المناسب الإشارة إلى أن قادة المملكة العربية السعودية كانوا ولا زالوا يركزون على الأهمية الخاصة لموقع اليمن ومدى تأثير هذا الموقع على مصالح وأمن واستقرار المملكة . ( فمن المفهوم السياسي يركز صانعوا القرار السياسي بالمملكة العربية السعودية على أهمية اليمن الشمالي سياسيا بالنسبة لشبه الجزيرة العربية ككل .ويتبع ذلك اهتمام قادة المملكة العربية السعودية بالوضع الأمني في اليمن الشمالي ومدى تأثر أمن المملكة نفسها بما يحدث من تطورات أمنية داخل اليمن الشمالي . ثم يأتي بعد ذلك حرص القيادة السعودية على معرفة كيف وأين تقع اليمن الشمالي ضمن السياسة الإقليمية والدولية للملكة العربية السعودية) (88) . الخ ... ومع تزايد الوجود المصري في اليمن , وارتفاع عدد الغارات الجوية المصرية على المدن السعودية المجاورة لليمن قامت المملكة العربية السعودية بقطع علاقاتها مع مصر . الخ ... والحقيقة أن المرحلة الأولى من تاريخ اليمن الجمهوري أو ما اصطلح على تسميته بمرحلة الجمهورية الأولى والتي امتدت من عام 1962م وحتى عام 1967م قد شهدت أعنف المعارك وأشدها على الساحة اليمنية . وقد اتسمت هذه المرحلة بصور مختلفة من الاستقطاب الداخلي والخارجي وقد تحول الصراع في هذه المرحلة إلى حرب أهلية بين الجمهوريين والملكيين , ( وقد اشتبك الجمهوريون والملكيون منذ أكتوبر 1962م وحتى صيف 1968م , وبشكل أخف حدة بعد ذلك التاريخ , في حرب أهلية يقدر عدد قتلاها بـ 200.000 شخص أي حوالي 4 بالمائة من سكان اليمن )(101) . الخ ... (83) د. أحمد يوسف أحمد , الدور المصري في اليمن , (القاهرة : الهيئة المصرية العامة للكتاب , 1981م) , ص 149- 150 . (84) المرجع السابق , ص 150 . (86) د. سعيد محمد باديب . المرجع السابق ص 98 . (87) المرجع السابق , ص 176 . (88) المرجع السابق . (101) مركز الدراسات والبحوث اليمني , ثورة 26 سبتمبر : دراسات وشهادات للتاريخ , (بيروت : دار العودة , الطبعة الثانية , 1986م) ص 78 .
المقتطفات التي يرد فيها ذكر نجران بكتاب أوبالاس 1. وقد أصبحت نجران علي حدود العربية السعودية – مركز التجمع السياسي والعسكري لليمنيين . 2. في معسكرات أقيمت بموافقته حول جيزان ونجران وفي بعض الأماكن الأخرى عبر الحدود الشمالية مع اليمن . 3. في معسكرات للتدريب بالقرب من نجران . 4. ظل الأمير محمد بن الحسين يتولي مهمة الإشراف علي القواعد الخلفية بالقرب من نجران ويعتمد أساساً علي المتطوعين الذين يجري تجنيدهم وتسليحهم وتدريبهم . 5. لشهور عدة كانت المستشفي الوحيدة التي تقدم العلاج لحالات الجرحى الملكيين هي مجرد مستشفي متواضع في نجران في العربية السعودية التي زيد عدد أعضاء هيئة الإشراف بها بعدد قليل من الأطباء والعاملين المتطوعين الأجانب . غير أن صعوبة الإنتقال في بلد جبلي ليس في معظمها طرق ، أدت إلي وفاة الكثير من حالات الإصابات الخطرة قبل وصولها إلي نجران . 6. بعد ثورة اليمن ظهر كواند داخل معسكر الملكيين في نجران لتقديم خدماته إليهم وقد تم قبولها . 7. وقد بدأت علاقة الصداقة والتقارب الودي التي أقيمت بين عبد الناصر والملك فيصل منذ لقاء جدة في أغسطس عام 1965م تتضائل . ولما كان واضحاً للعيان مدي إخفاق مؤتمر حرض فقد بدأت العداوة ثانيةً تحتدم علناً ، فخلال إستراتيجيته الخاصة بالنفس الطويل والإنسحاب التدريجي وعلي مراحل حذر عبد الناصر في الثاني والعشرين من مارس من أنه إذا ما تحرك أي فريق من الملكيين عبر الحدود السعودية إلي اليمن فإن مراكز الإمدادات في نجران وجيزان سوف تقصف بالقنابل وقد أسفرت تلك التهديدات عن قيام الملك فيصل بتعزيز دفاعاته الجوية ، وأعلن في أول مايو أن إثني عشر طائرة نفاثه من طراز هوكر هنتر قد طلبت من بريطانيا . كما أذيع أن عقداً تم توقيعه مع شركة بريطانية بالقيام بإنشاء مطار جوي يقع بالقرب من الحدود اليمنية مباشرة في المنطقة الساحلية . وفي نفس اليوم هدد عبد الناصر بإحتلال كلاً من جيزان ونجران زاعماً أنهما يشكلان معاقل التسلل . 8. في 14 أكتوبر 1966م أغارت طائرات الجمهورية العربية المصرية علي مدينة نجران محدثةً بعض الخسائر في الأرواح . 9. إن قتالاً يجري في مناطق شمالية معينة وخاصة تلك المجاورة لجيزان ونجران . 10. وقد صرح الأطباء الباكستانيون في مستشفي نجران - علي بعد حوالي 40 ميلاً إلي الشمال - بأنهم قاموا بعلاج ما يزيد عن مائة حالة يشك في أنها من جراء غازات سامة وقعت منذ ثلاثة أسابيع سلفت . 11. خلال شهر مايو ترددت الكثير من المزاعم والإدعاءات بأن طيران ج . ع . م يقوم بقصف الأراضي السعودية وضرب نجران في 11 مايو وجيزان في 14 مايو مخلفاً خسائر في الأرواح . جمع إدارة المنتدي
أثناء إشرافه على أعمالها هذه المواضع التي ورد فيها ذكر نجران بمذكرات الشيخ عبد الله الأحمر 1. يقال إن الأمير الحسن قد توجه من أمريكا إلى المملكة العربية السعودية وانتقل إلى نجران. 2. عندما قامت الثورة كانوا قرب الحدود السعودية وخرجوا مع بيت حميد الدين إلى نجران. 3. كما أنهم قريبون من نجران وعليهم حزام من الشمال والشرق والجنوب والغرب من قبائل كلها ملكية. 4. من نجران , ووصلوا إلى منزلي في خمر. 5. بعد انسحاب محمد بن الحسين من المناطق المجاورة لصنعاء طلبوه مع غيره من القادة الملكيين إلى نجران أو الرياض. 6. لأنها قريبه من نجران ودارت فيها معارك كثيرة. 7. حتى يستكمل المصريون إنسحابهم من صنعاء ، وخرجوا من نجران وجيزان بتمويلهم وعدتهم وعتادهم.
8.
الفريق قاسم منصر عاد من نجران مغاضباً ويوم وصوله إلى بني حشيش
بعث لي برسالة يوضح فيها موقفه من الحرب. غارة جوية في منتصف الليل وفي تمام الساعة الثانية عشرة ليلاً عاودت الطائرات المصرية الغارة من جديد على نجران وألقت قنابل مضيئة فوق البلد حتى إننا لنرى الشوارع والبيوت والأشخاص كما لو كنا في منتصف النهار ، ثم أمطرت البلد وابلاً من القنابل والصواريخ ، وكانت مهمة المقاومات الأرضية تتركز في إطفاء القنابل المضيئة وذلك عن طريق إطلاق القذائف عليها لتمزيقها وإسقاطها حتى لا تهدي الطائرات المغيرة ليلاً إلى أهدافها ، وفعلاً نجحت المقاومات الأرضية في القضاء عليها ، وفي أثناء الغارة شعر معظم الناس بهلع شديد وبخاصة أنها الأولى من نوعها إذ لم يسبق أن جاءت غارة جوية في الليل ، ولم يعرفوا القنابل المضيئة ...... إلخ وكان ذلك كله بعد الواحدة ليلاً ، وهجر معظم السكان البلد إلى سفوح الجبال بحثاً عن ملاجئ ، وبخاصة بعد تلك الليلة العصيبة ، إذ كان الناس يتوقعون المزيد من الغارات والصدام المسلح لاسيما أن القوات السعودية بدأت تستعد للمواجهة الشاملة فيما لو إستمرت هذه التحديات . موقف محرج كنت خطيب المسجد الجامع في نجران ، وكانت الغارات الجوية تتكرر على الحدود ، وبلغنا أن الطائرات هدمت أحد الجوامع على المصلين في إحدى قرى اليمن يوم الجمعة فقتلت سبعين . وفي يوم الجمعة وقد أعددت الخطبة وتهيأتُ للخروج إلى المسجد ، فإذا الطائرات وإذا المدفعية تطاردها تملأ سماء نجران دوياً . مقتطفات من كتاب رحلة الثلاثين عاماً للدكتور : زاهر بن عواض الألمعي
هذا ماورد عن ذكر نجران في كتاب مراسل صحيفة نيويورك تايمز 1- في نجران المدينة الواقعة علي الحدود بنهاية الشمال الشرقي من مملكة اليمن الأمير الحسن بن يحيى عم البدر بدأ ينظم أول مقاومة للجمهورية وللمصريين . 2- غالب المسئول السعودي ودليلنا قال أنه مستعد أن يطير بنا من جيزان إلي نجران ومن خلالها نتجه إلي الجبهة الشرقية من اليمن وربما نتمكن من زيارة رئيس الوزراء اليمني الأمير الحسن ولكننا كنا حريصين علي كتابة المعلومات الموجودة لدينا وأصرينا علي الرجوع لجدة وأكدت لغالب أنني شخصياً سوف أعود لزيارة الأمير الحسن والجبهة الشرقية خلال شهر . 3- من ضمن التسعة أشخاص الذين أقلعوا بالطائرة لنجران خمسة منهم لعبوا دوراً حاسماً في التجمع الملكي وكانوا الأمير الحسن بن يحيى والذي من نيويورك أعتبر إماماً عندما كان الإعتقاد بأن البدر قد قتل ، والأمير محمد بن الحسين ، والأمير محمد بن إسماعيل ، وإبراهيم الكبسي ، والأمير عبد الرحمن نفسه . 4- هنا في نجران التي وضع الكثير من تاريخ اليمن فيها في الماضي صفحة جديدة إبتدأت . 5- أولاً من نجران ومن ثم من مركزه بالكهوف الجبلية شرق من صعده وزع الرجال الذين إجتمعوا حوله من رجال القبائل والمشايخ والأفراد وكان أفضل الزعماء الذين وجدهم هم أبنائه الإثنين وأبناء أخيه الستة . 6- ثلثي سكان صعده المقيمين فيها أو أكثر من 15,000 غادروها في عام 1962م لتفادي الغارات المصرية الأولى وبعد الإحتلال أكثرهم لجئوا إلي نجران في الجانب السعودي للحدود التي سوف تكون النخبة القديمة المتقدمة من المشائخ والعلماء آمنين . 7- الأمير الحسن كان في نفس الضيق بالجبال بالقرب من نجران . 8- عند وصولنا لنجران في اليوم التالي شعرنا حالاً أننا في منطقة حرب . 9- في نجران رفضنا دعوة المسئولين في مبني الضيافة بترك أمتعتنا التي لا نحتاجها هناك . 10- إبراهيم الكبسي كان واحداً من أول الذين غادروا بطائرة مملوءة بالزعماء الملكيين لنجران في أول يوم من شهر أكتوبر . 11- رئيس الوزراء كتب جواز مرور حالاً وأملى رسالة للمسئولين السعوديين في نجران بطلب سيارة للصحفيين الأمريكيين وكان لديه جهاز إتصال مع نجران وبإمكانه إرسال رسائل تفصلية للإمام في الجهة الثانية من الجبال عن طريق نجران . 12- سعادتي كانت غامرة فوسيلة الإتصالات التي طلبتها من الأمير الحسن قد وصلت بالفعل من نجران . 13- عندما بدأت الثورة اليمنية (كوندا) راء فرصة لإسترجاع الجميل وقدم لنجران وإنضم للأمراء المحاربين . 14- الأمير عبد الله بن الحسين أشعرنا أن مشكلته هي عدم قدرته علي محاربة الطائرات المصرية ، وقال نحن نعاني من الطائرات ولا يوجد أي مضادات لها ماعدا البنادق وبعض المدافع القديمة وقال أنني كتبت لأخي الأمير محمد بن الحسين الذي كان مسئولاً عن الإمدادات في نجران بطلب سائقين لعربات نقل غنموها وإذا بالإمكان الحصول علي مضادات للدبابات وقال أن الإمدادات تأخذ أسبوعين تقريباً للوصول من نجران . 15- وقد أرسل الرجل لنجران مكبلاً . 16- مركز التدريب بنجران (الذي في وقت لاحق نقل إلى الخنجر في اليمن) كان يتم به تدريب الكثير من اليمنيين . 17- البعض يذهب لنجران للحصول علي السلاح . 18- أخذوا لنجران خمس الرجال كمحتجزين . 19- لم يرغبوا أن يعودوا إلي الآن وكانوا راغبين بالذهاب لنجران . 20- حريب التي وصلناها في مساء يوم 16 ديسمبر عام 1962م إتضح لنا أنها لم تكن مركزاً للحرب ، هنا الإمدادات تأتي الطويلة من نجران في العربية السعودية والإمدادات القصيرة من بيحان في جنوب الجزيرة العربية وتجتمع بكميات معتبرة في مركز سكاني مؤهل يوجد فيه منشآت تخزينية ومراكز إصلاح معدات وهو المركز الطبيعي لعمليات الأمير عبد الله بن الحسن قائد القوات الملكية في جبال خولان شرق صنعاء . 21- زعيم قبيلة بني حشيش كان في نجران ومعه شيخين من حريب . 22- تجولت في مدينة حريب القديمة ، هنا أيضاً كان طابع البناء هو متعدد الطوابق ولكنه لم يكن في مستوي ما هو موجود في صنعاء وصعده ونجران . 23- عندما هاجمت القوات المصرية الجوف من صعده الملكيين حاولوا ولم ينجحوا صدهم بقوة من 1500 مقاتل هذه القوه طلبت من نجران التي كان هؤلاء الرجال يتدربون فيها تحت قيادة الأمير محمد بن الحسين . 24- بعد مده قصيرة المصريين قصفوا مدينتي جيزان ونجران . 25- في أول أسبوع من شهر جانيوري المصريين مره أخرى قصفوا نجران . 26- وصل بالتزامن لنجران مع الوقت الذي قصفت فيه من قبل المصريين في 13 فبراير 1963م ومن نجران ذهب لمركز قيادة رئيس الوزراء . 27- في شهر نوفمبر 1963م (أي . أر . سي) رتبت مع القوات الجوية الأمريكية إرسال طائرة نقل من نوع سي 124 حملت وحدة علاج ميدانية من جنيف لجدة بتكلفة 110,000 فرنك سويسري أي ما يعادل (19.000) إلي (25.000) دولار أمريكي وفي جدة أعيد تحميلها علي دسي 4 لشركة بل أير وحملت لنجران ومن هناك حملت الوحدة حافلات إلي عقد . 28- مرضى آخرين قدموا من المستشفى السعودي بنجران الذي يرسل الحالات الصعبة الى الدكاترة السويسريين . 29- في المساء السويسرين بعض الأحيان يدعون من القبائل المجاورة لتناول الشاهي وبعض الأوقات يذهبون لنجران عبر الحدود . 30- السيدة middendorp ربما تكون أول إمرأة بيضاء تذهب لنجران . 31- جيبنا كان ينتظرنا عند مخيم الصليب الأحمر ليحملنا لنجران عبر الحدود في العربية السعودية . 32- أحد البرقيات أرسلت للملك فيصل الذي عملت معه مقابله صحفيه في جده قبل أن أخذ هذه الرحلة والذي أعرفه من مقابلات عديدة ماضيه وقد طلبت منه إذا كان من الممكن أن يأمر بإرسال طائرة إلى (عقد) لتأخذنا لنجران ومن هناك نواصل سفرنا . 33- العربات الثقيلة التي تم ترتيبها من نجران وبحراسة ستين يمنياً قلقاً قاموا بإطلاق النار من بنادقهم لإظهار وصولهم إلي نقطة إقامتهم في أعالي المرتفعات الجبلية . 34- في نجران الأطباء المحليين الذين عالجو 118 مريضاً قالوا أن كل الأعراض تثبت أنها نتيجة إستخدام غازات سامه . الصحفيين عادوا لنجران وأقاموا مخيماً في مبني الجمارك في يوم 27 جانيورى قبل الهجوم الجوي المصري بيوم ، قبل الغروب ثمان طائرات من نوع اليوشن وإثنتين مرافقة من نوع ميج إنقضت وظهرت علي إرتفاع منخفض فوق المدينة ، المدافع المضادة للطائرات السعودية أطلقت نيرانها بالمدينة الواحة في الساعة 6:37 دقيقة عندما كانت الشمس تبدو فوق المرتفعات في شرق المدينة ، كثيراً من القذائف سقطت في المدينة المزدحمة بالسكان مرسله دخان ينتفخ في إتجاه السماء . كان هنالك العديد من الضحايا ثلاثة قذائف سقطت علي بعد مائة ياردة من المخيمين الأجانب لم تنفجر . 35- 75% من الأشخاص ماتوا مباشرة وأكثر المتبقين من القرويين تأثروا ، عيونهم إنحرقت وظهرت بقع دموية وتنفسوا بصعوبة الكثير سوف يموتون إذا لم يحصلوا علي عناية طبية ، بإستثناء مجموعة من الأطباء السويسريين الزائرين أقرب طبيب كان علي بعد 500 كيلو في نجران وعلي رغم أن رجال الصليب الأحمر عملوا كل القليل الذي يستطيعون عمله لمصابي الغازات السامة رجال الأمير محمد بن المحسن نجحوا بإخراج حافلة الصليب الأحمر من الطين وقادوا العربة الصحراوية إلي نجران . 36- الموقعين : Raymond Janin, ICRC Doctor Delegate Willy Brutschin, ICRC Doctor Delegate وقعت في مدينة نجران في 18 مايو 1967م . 37- إستخدام المصريين للغازات السامة كان متزامناً مع توسعة القصف بشكل عام في المدينتين السعوديتين المواجهتين نجران وجيزان والتي من خلالهما يتهم المصريين بعبور الإمدادات السعودية للملكيين . 38- في 22 مارس أضاف قائلاً بأنه إذا أي قوات أجنبية (يعتقد أنه يقصد السعودية) دخلت اليمن فقواته سوف تضرب قواعد المعتدين (نجران ، جيزان) وفي 1 مايو أعلن أن جيزان ونجران مستهدفتين وأنه مستعد بالبقاء في اليمن عشرين سنة إذا كان ذلك ضرورياً لحماية الجمهورية . 39- في 14 ، 15 أكتوبر نجران وجيزان قصفتا مره أخرى . ترجمة إدارة الموقع
هذا ما ورد عن ذكر نجران في كتاب (منفرد وتر) البروفيسور المساعد للعلوم السياسية بجامعة وسكنسون الأمريكية 1- في ما بين 30 سبتمبر 1962م إلى الأسبوع الأول من جانيواري من عام 1963م المدن السعودية جيزان ونجران كانت عرضه للغارات المكثفة من الطائرات المصرية القاذفة عالية الإرتفاع . 2- في شهر فبراير ومارس ومايو الطائرات النفاثة القاذفة عالية الإرتفاع هاجمت وألقت قذائفها على نجران وجيزان بالإضافة لمدن مماثلة قريبة من الحدود كخميس مشيط . 3- في 30 أبريل 1963م وفي تقريره ليوثانت ( السكرتير العام للأمم المتحدة ) الذي أعده بعد أسبوع من المحادثات مع المسئولين في كلاً من القاهرة وجدة وجيزان ونجران والحديدة وصنعاء بالإضافة إلى مسح للحدود التي سوف تعمل بها الأمم المتحدة ( المندوب فان هوران) كان متفائلاً إلى حد بعيد . ترجمة إدارة الموقع
أبان عمله كوزير لوزارة الزراعة أبان عمله كأمير لأمارة تبوك ابان عمله كمستشار فى شعبة المستشارين أبان عمله كأمير لأمارة الدمام والظهران والقطيف أبان عمله كأمير لأمارة جيزان أبان عمله كمساعداً لأمير أمارة عسير |